ذكر نبيل نور نصيحة والدته عندما كان يتخبط في اختيار الجامعة والتخصص حيث قالت “لا تدرس شيء ينتهي بك كموظف” انتهت المقولة كعنوان لحلقة برنامج ثمانية بودكات فنجان وذكرتني بأثر الوالدين كما وصفه كتاب “الأب الغني والأب الفقير” في الأبناء عند تكوين قناعاتهم الشخصية
أيضا تطرق نبيل لتجربته المتكررة بالدخول في مشاريع ولو بخسارة وذلك لأهداف مستقبلية مأمولة وأعتقد على مستوى الأفراد، هو نفس المبدأ الذي يعمل به العاملون بدون أجر والذين يواجهون الانتقادات في هاشتاق تويتر #لا_للتطوع_الاستغلالي فالأفراد أيضا يعملون ولو بخسارة لأهداف مستقبلية مأمولة
أيضا ذكر استخدامه لأداة الكترونية لتحليل مشاهدة العروض المرسلة للمستثمرين مثل الفحص النافي للجهالة والذي اكتشف من خلالها أن هناك فئة من المستثمرين لا تقرأ العروض أو تفتحه لمدة ثواني معدودة وأخرى تركز في أمور معينة مما أدى الى تغيير استراتيجية التواصل معهم “تحدث بلغة العميل، وليس بلغتك” أعتقد والله أعلم الأداة اسمها دوك سيند
أبرز ما تلاحظه في القصص المذكورة باللقاء هو مهارة ربط الأمور ببعضها عبر
1- جمع المعلومات
2- الاستفادة من الخبرات والتجارب السابقة
3- بناء حلول ذكية
مثل حضور مؤتمرات واختيار الشركات الأنسب بناء على وضع الجهة التي كان يعمل بها، أيضا بحثه وتعاقده مع الشركات الموثوقة لدى الشركاء المستهدفين والذين يعملون معهم اليوم بكل ثقة وذلك بهدف تسهيل اغلاق الصفقات أو عقد الاتفاقيات بين جميع الأطراف
لمشاهدة اللقاء: